تفسیر القمی ج1 145 [سورة النساء(4): الآیات 71 الى 91] ..... ص : 143
و قوله وَ إِذا حُیِّیتُمْ بِتَحِیَّةٍ فَحَیُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها أَوْ رُدُّوها- إِنَّ اللَّهَ کانَ عَلى کُلِّ شَیْءٍ حَسِیباً أو ردوها قال السلام و غیره من البر-.
تعمیم به هرگونه برّ و احسان
- الأمالی (للطوسی)، النص، ص: 501
عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِیٍّ (عَلَیْهِمَا السَّلَامُ)، عَنْ أَبِیهِ، عَنْ جَدِّهِ، قَالَ: قَالَ عَلِیٌّ (عَلَیْهِ السَّلَامُ): حَقٌ عَلَى مَنْ أُنْعِمَ عَلَیْهِ أَنْ یُحْسِنَ مُکَافَاةَ الْمُنْعِمِ، فَإِنْ قَصُرَ عَنْ ذَلِکَ وُسْعُهُ فَعَلَیْهِ أَنْ یُحْسِنَ الثَّنَاءِ، فَإِنَّ کَلَّ عَنْ ذَلِکَ لِسَانُهُ فَعَلَیْهِ بِمَعْرِفَةِ النِّعْمَةِ وَ مَحَبَّةِ الْمُنْعِمِ بِهَا، فَإِنْ قَصُرَ عَنْ ذَلِکَ فَلَیْسَ لِلنِّعْمَةِ بِأَهْلٍ.
من لا یحضره الفقیه ج2 622 باب الحقوق ..... ص : 618 (رساله حقوق امام سجاد علیه السلام)
وَ أَمَّا حَقُّ ذِی الْمَعْرُوفِ عَلَیْکَ فَأَنْ تَشْکُرَهُ وَ تَذْکُرَ مَعْرُوفَهُ وَ تَکْسِبَهُ «4» الْمَقَالَةَ
الْحَسَنَةَ وَ تُخْلِصَ لَهُ الدُّعَاءَ فِیمَا بَیْنَکَ وَ بَیْنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَإِذَا فَعَلْتَ ذَلِکَ کُنْتَ قَدْ شَکَرْتَهُ سِرّاً وَ عَلَانِیَةً ثُمَّ إِنْ قَدَرْتَ عَلَى مُکَافَأَتِهِ یَوْماً کَافَأْتَه
بحار الأنوار (ط - بیروت) ج44 195 باب 26 مکارم أخلاقه و جمل أحواله و تاریخه و أحوال أصحابه صلوات الله علیه ..... ص : 189
8- کشف، کشف الغمة قَالَ أَنَسٌ کُنْتُ عِنْدَ الْحُسَیْنِ ع فَدَخَلَتْ عَلَیْهِ جَارِیَةٌ فَحَیَّتْهُ بِطَاقَةِ رَیْحَانٍ فَقَالَ لَهَا أَنْتِ حُرَّةٌ لِوَجْهِ اللَّهِ فَقُلْتُ تَجِیئُکَ بِطَاقَةِ رَیْحَانٍ لَا خَطَرَ لَهَا فَتُعْتِقُهَا قَالَ کَذَا أَدَّبَنَا اللَّهُ قَالَ اللَّهُ- وَ إِذا حُیِّیتُمْ بِتَحِیَّةٍ فَحَیُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها أَوْ رُدُّوها «1» وَ کَانَ أَحْسَنَ مِنْهَا عِتْقُهَا.
طاقة ریحان: یک دسته گل
همین مطلب درباره ی امام حسن علیه السلام آورده شده است
- الکافی (ط - الإسلامیة) ج2 99 باب الشکر ..... ص : 94
عَنْ عَمَّارٍ الدُّهْنِیِّ قَالَ سَمِعْتُ عَلِیَّ بْنَ الْحُسَیْنِ ع یَقُولُ إِنَّ اللَّهَ یُحِبُّ کُلَّ قَلْبٍ حَزِینٍ وَ یُحِبُّ کُلَّ عَبْدٍ شَکُورٍ یَقُولُ اللَّهُ تَبَارَکَ وَ تَعَالَى لِعَبْدٍ مِنْ عَبِیدِهِ یَوْمَ الْقِیَامَةِ أَ شَکَرْتَ فُلَاناً فَیَقُولُ بَلْ شَکَرْتُکَ یَا رَبِّ فَیَقُولُ لَمْ تَشْکُرْنِی إِذْ لَمْ تَشْکُرْهُ ثُمَّ قَالَ أَشْکَرُکُمْ لِلَّهِ أَشْکَرُکُمْ لِلنَّاسِ.
- الخصال ج1 156 ثلاثة مقرون بها ثلاثة ..... ص : 156
عَنْ أَبِی الْحَسَنِ الرِّضَا ع قَالَ: إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ أَمَرَ بِثَلَاثَةٍ مَقْرُونٍ بِهَا ثَلَاثَةٌ أُخْرَى أَمَرَ بِالصَّلَاةِ وَ الزَّکَاةِ «1» فَمَنْ صَلَّى وَ لَمْ یُزَکِّ لَمْ تُقْبَلْ مِنْهُ صَلَاتُهُ وَ أَمَرَ بِالشُّکْرِ لَهُ وَ لِلْوَالِدَیْنِ «2» فَمَنْ لَمْ یَشْکُرْ وَالِدَیْهِ لَمْ یَشْکُرِ اللَّهَ وَ أَمَرَ بِاتِّقَاءِ اللَّهِ وَ صِلَةِ الرَّحِمِ «3» فَمَنْ لَمْ یَصِلْ رَحِمَهُ لَمْ یَتَّقِ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ.
قطع شدن راه نیکوکاری- من لا یحضره الفقیه ج2 57 باب فضل المعروف ..... ص : 54
1696 وَ قَالَ الصَّادِقُ ع لَعَنَ اللَّهُ قَاطِعِی «1» سَبِیلِ الْمَعْرُوفِ قِیلَ وَ مَا قَاطِعِی سَبِیلِ الْمَعْرُوفِ قَالَ الرَّجُلُ یُصْنَعُ إِلَیْهِ الْمَعْرُوفُ فَیَکْفُرُهُ فَیَمْنَعُ صَاحِبَهُ مِنْ أَنْ یَصْنَعَ ذَلِکَ إِلَى غَیْرِهِ «2»[200] 204
وَ قَالَ ع لَا یُزَهِّدَنَّکَ فِی الْمَعْرُوفِ مَنْ لَا یَشْکُرُهُ لَکَ فَقَدْ یَشْکُرُکَ عَلَیْهِ مَنْ لَا یَسْتَمْتِعُ بِشَیْءٍ مِنْهُ وَ قَدْ تُدْرِکُ [یُدْرَکُ] مِنْ شُکْرِ الشَّاکِرِ أَکْثَرَ مِمَّا أَضَاعَ الْکَافِرُ- وَ اللَّهُ یُحِبُّ الْمُحْسِنِینَ
علل الشرائع ج2 560 353 باب العلة التی من أجلها صار المؤمن مکفرا ..... ص : 560
علل الشرائع ج2 560 353 باب العلة التی من أجلها صار المؤمن مکفرا ..... ص : 560
عَنْ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِیهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ عَلِیِّ بْنِ الْحُسَیْنِ عَنْ أَبِیهِ عَنْ عَلِیِّ بْنِ أَبِی طَالِبٍ ع قَالَ کَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص مُکَفَّراً لَا یُشْکَرُ معروف [مَعْرُوفُهُ] وَ لَقَدْ کَانَ مَعْرُوفُهُ عَلَى الْقُرَشِیِّ وَ الْعَرَبِیِّ وَ الْعَجَمِیِّ وَ مَنْ کَانَ أَعْظَمَ مَعْرُوفاً مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ص عَلَى هَذَا الْخَلْقِ وَ کَذَلِکَ نَحْنُ أَهْلَ الْبَیْتِ مُکَفَّرُونَ لَا یَشْکُرُونَنَا وَ خِیَارُ الْمُؤْمِنِینَ مُکَفَّرُونَ لَا یُشْکَرُ مَعْرُوفُهُم
نکته از آیه: خداوند همه چیز را حساب می کند حتی نحوه پاسخ دادن شما به تحیات را